Considerations To Know About التركيز الذهني
Considerations To Know About التركيز الذهني
Blog Article
إذ يصور العلاقات، سواء كانت شخصية أو مهنية، لا كمجرد هياكل اجتماعية بل كأعمدة أساسية تدعم بنية إنجازات الفرد.
إذا كانت المجموعة الأولى من العبارات تصفك، فمن المحتمل أن يكون لديك بالفعل مهارات تركيز جيدة إلى حدٍ ما، إلَّا أنَّها قد تصبح أقوى مع التدريب؛ أمَّا إذا كانت عبارات المجموعة الثانية أكثر ملائمة لحالتك، فربَّما تحتاج إلى العمل على تركيزك الذهني قليلاً؛ إذ قد يستغرق منك الأمر بعض الوقت، ولكنَّ ممارسة بعض العادات الجيدة وإدراك مدى قابلية تشتت انتباهك قد يساعداك في ذلك.
قد يكون الاستمرار في أداء مَهمَّة ما أمراً صعباً، ولكنَّ الأصعب أن تكون مشتتاً ومحاطاً بعوامل الإلهاء عند أدائها؛ ففي عالم اليوم دائم الاتصال بالإنترنت، يمكننا الوصول إلى أي معلومة نريدها بنقرة زر، وقد نتعرَّض إلى الإلهاء حتى في أكثر لحظاتنا هدوءاً، فنجد أنفسنا نتحقق من إشعارات مواقع التواصل الاجتماعي أو آخر الأخبار باستمرار.
إجراء العمليات الحسابية بعقلك بدلاً من استخدام الآلة الحاسبة.
في البداية، يتناول الكتاب تفصيلًا تشريح العادات، مُوضحًا كيف تتكون وكيف يمكن تعزيزها أو استبدالها. وفقًا لـ “قوة التركيز”، تعتبر العادات الإيجابية تفاصيل إضافية الأساس الذي يُبنى عليه النجاح.
بالإضافة إلى ذلك، يُبرز الكتاب أهمية الاحتفاظ ببيئة محيطة مُلهمة، مُكررًا الفكرة التي تُوضح أن البيئة الخارجية يمكن أن تؤثر بشكل كبير على تكوين العادات الداخلية.
كيف يشدد كتاب “قوة التركيز” على الحاجة إلى القضاء على الانشغالات لتعزيز النجاح الشخصي والمهني؟
ما أهمية العادات الإيجابية والاستمرارية في تحقيق والحفاظ على النجاح؟
التوت: الأصبغة التي تعطي التوت لونه تدعى مركبات الفلافونوئيد، وهي مواد ظهرت لها فعالية إيجابية في تقوية الذاكرة وتحسين التركيز.
وبالإضافة إلى العالم الفيزيائي والرقمي، يتناول الكتاب الانشغالات المعرفية: المجموعة الكبيرة من الأفكار والقلق والتخطيط التي تملأ أذهاننا.
دخول تسجيل الإشتراكات المختصرات عن مختصرات ☰ دخول تسجيل الإشتراكات المختصرات
اقرأ أيضًا: أفضل الألعاب الذهنية لتمرين العقل تفاصيل إضافية وتقوية الذاكرة
انضم الآن إلى منصة فرصة لتتمكن من التقديم على آلاف الفرص المجانية والحصول على أحدث الفرص فور صدورها.
حيث أنّه ومع استمرار التوتر والضغط العصبي لفترات طويلة أو التقدم في العمر، تنخفض المادة الرمادية، مما يؤثر سلبًا على الذاكرة والتركيز.